وأكمل “عماد” أن الطلاق تم خلال عام 2014، وأن الخلافات زادت بينه وبين زوجته فقام بالإساءة إليها بكلمات وألفاظ غير لائقة سمعها الجيران، فشعرت الزوجة بالحزن الشديد.وشعر عماد أن عليه أن يقدم اعتذاراً لائقاً لطليقته التي رفضت جميع محاولاته السابقة، خاصة وأن أولادهما صاروا شباباً الآن، فأكبرهم يبلغ 26 عاماً.
الطريف أن “منال” اشترت نسخاً عديدة من الصحيفة ووزعتها على الجيران، لتظهر لهم أن طليقها أخيراً قد قرر رد اعتبارها بطريقة لائقة بعد أن أهانها.
غير أن منال كشفت أنها قبلت الاعتذار لكنها لن تعود لطليقها مرة أخرى، مفضلة أن تحافظ على علاقتهما ودية كصديقين فقط من أجل مصلحة أولادهما.